يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من
دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ،
ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم
شيئا ). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال
على الخير كفاعله ).
الشطر الاخير خانتني الذاكره واتعبت ذاكرتي لكن مع الاسف لم استطع استرجاعه فمن يعرف القصيدة الرجاء كتابة الشطر الاخير ليكتمل هذا العقد الجوهري.
النوري المذكور / الشيخ النوري ابن شعلان شيخ الرولة من عنزة.
اسمحوا لي يا شمر واسمحوا لي يالجهلان ابي اشرح البيت اللي حطيته جنبه علامة تعجب! لأنه اوقفني وأعجبني في نفس الوقت:
البيت
وكان الرويلي باديٍ بحرابه
واضح
عليه جالن الردف ذرواتي!!
عقلا الجهيلي فحل من فحول شعراء شمر ويكفي فحولته هذا الشطر
اشرح الشطر الذي يعتبر عندي عن ملحمة شعرية بحد ذاته
عليه /أي على المعني بالبيت في شطره الأول
جالن/والجول هو الجمع والمراد هنا اجتمعت على الشخص الردف واستدارت عليه واحاطت به
الردف/وهي الردايف وهي ابل الجيش التي كانت تغزي بها وتنتقل بها القبايل من مكان الى مكان في السابق
ذرواتي/اصبحت الردف على الشخص المعني بشطر البيت الاول كأنهن ذروه او ستره وحاجب.
شطر في منتهى الروعة والابداع والوصف والقوة والعزة والسلطة والشجاعة
فالشرح يقول:
جالن الردايف على الشخص واستدارت حتى احاطت به كأن هذه الردف ذوره والشخص بداخل هذه الذروه من ركائب الجيش.
وتقبلوا تحياتي وليس بالشرط يكون شرحي صحيح لست محلل شعري او متخصص.
التوقيع
كل الأصوات تموت أمام صوت الحق والعلم
الربذة: ديرة الصحابي الجليل ابو ذر رضي الله عنه - صحراء يثرب
وينك يا أبو ذرّ الغفاري عن الدار=بس العجاج وحايم الطير موجود
وسيرة حياةٍ تنكتب فوق الأحجار=عزّ وقناعة غابت وعيّت اتعود