يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من
دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ،
ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم
شيئا ). ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال
على الخير كفاعله ).
حياك الله
ونشكر لك ردودك العلمية الرصينة والتي وضحت من خلالها حقيقة الحلف مع ابن رشيد حيث ان البعض في هذا الوقت يحاول ان يفسرها تفسيرا اخرى لحاجة في نفس يعقوب محاولا إيهام الناس ان الحلف لايعني سيطرة ابن رشيد على القبائل وخصوصا البدو
بارك الله فيك على هذا الطرح واتمنى ان تزيد منه وذلك من خلال رد تلك الشبهات التي يروج لها بعض أعداء التاريخ الشمري
لك تقديري وتحياتي
أخي العزيز برق الجبل اشكر لك المتابعة والتعليق وأتمنى ان اقدم انا وغيري مايخدم القبيلة والمنتدى بارك الله فيك.