بسم الله الرحمن الرحيم
غزى ابن صخيل وهو ذربة العرب وهو شيخ التومان بهالوقت يمير معه من الحدبان ويلحقهم مسيب الحدب قال انا اميركم وانا الي اثور وانوخ وقال ابن صخيل والله ان ثورة وانا معي ربعي والله لا اثور بك يالحدب ولا ابي اصير تحت دبرتك وكانك تبي تدور شيخات الديره فضيه
ولحقهم مسيب وقال انما جاء فود ماني مسولف وان جاء فود ابي اقسم غصب
وكسب ابن صخيل وربعه الي معه المغزى
وكان ابن صخيل والحدب وعبده فرحان وقال شوفو يالثابت انتم ثابت لاتقولون تومان
وتروني ضعيف المغزى مع ابن صخيل وقوي الاهل ويوم قسم ابن صخيل الحلال اعتبر الحدب فرد مثل الافراد والحدب شيخ ويبي حق شيخته والحدب يبي عزل مثل عزل العقيد
وقالو التومان يابن صخيل قنع الرجال راح زعلان وقال ماله حق ورجع الحدب يبي يعزل بالقوه
حقه من الحلال وينزل ابن صخيل من ذلوله ويضربه ولا جايبن يده وكان الحدب هو العايل وماله حق
وقصد الحب قصيدته الشهيره وكان يريد من ابناء الثابت ان يأخذو حقه من ابن صخيل
وقال..
هســــا يما تجي لابتي ... زريعاه مثل الحرار نظار
سلم على تركي وحمود ... وقهموس الي مثل برج قفار
قل ربعنا التومان دبت علينا نمالهم ... يبون بكار لنا حيفات ليل وغارات نهار
يادسمان لاتفرح بحربنا ... حربنا يرث عليك دمار
دسمان . هو عمر ابن صخيل وكان يلقب بدسمان بكثرة وجود الدسم عنده وكرمه
وما قام به ابن صخيل هو حفاظ على الحلال بالقوه وانتخا ابن صخيل وانا اخو بتلا مانرجع للثابت حنا تومان ويشب القهوة بالتومان ويصيرون عرب لحالهم